الهداية الرسالية والهداية الولائية
المشرفون: خادمة سيد الرسل،خادم حيدره
- خادم حيدره
- مشرفو السادة
- Posts in topic: 4
- مشاركات: 6558
- اشترك في: الاثنين ديسمبر 07, 2009 7:09 pm
- الراية: أخ حسيني
#1 الهداية الرسالية والهداية الولائية
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الهداية الرسالية والهداية الولائية
لا شك أن الرسول الأكرم (ص) هو الهادي المهدى . قال تعالى "إنك لتهدى إلى صراط مستقيم – الشورى :52" لأنه مهدي بذاته من الله تعالى "ويتم نعمته عليك ويهديك صراطا مستقيما – الفتح :2".
وقال تعالى :"هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق – التوبة :33".
وكذا سائر الأنبياء هم هذه بأمر الله تعالى . قال سبحانه :"وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم فيفضل الله من يشاء ويهدي من يشاء – إبراهيم :4"
ويظهر الآية الكريمة طريقة الهداية ، وهى مجرد الطريق فحسب ، وليس الإيصال إلى المطلوب ، فإن هذا ينبعث عادة في الالتزام ،أما الأول فمن باب إلقاء الحجة المطلوبة وبيان الحقيقة والدعوة إليها "ليبين لهم" أي ليوضح لهم الطريق إلى الحق ليس غير،
* قال تعالى :" لست عليهم بمسيطر"
وقال سبحانه :"أبلغكم رسالات ربي وأنصح لكم – الأعراف:62 "
وقال جل شأنه :"فتولى عنهم وقال يا قوم قد أبلغتكم رسالة ربي –الأعراف :79"
وقال جل جلاله :"فإن تولوا فإنما عليك البلاغ – العمران:20"
وقال :"وما على الرسول إلا البلاغ- المائدة:99".
وهذا دين الأنبياء الكرام ، فهم من حيث أنهم رسل وأنبياء فليس إلا إبلاغ الرسالة للناس وليس وراء ذلك شئ.
وعلى أنوار هدايتهم يتبعهم المبلغون لحكم الله من الدعاة إلى الله والإدلاء على الله ، فهو على وتيرة الأنبياء .قال تعالى واصفا دعوة مؤمن الفرعون حيث أوضح الطريق اللاحب الموصل إلى الله جل شأنه وليس من باب الإلزام ، فهو ما كانت له القدرة على ذلك :"وقال الذي آمن: يا قوم اتبعون أهدكم سبيل الرشاد – المؤمن:38".
فهدايته كانت على غرار هداية الرسالة . لأنه صاحب رسالة ، وقد أداها.
على هذا المنوال تتحرك قافلة المصلحين والآمرين بالمعروف الناهين عن المنكر والمبلغين لرسالات ربهم ، وفى مقدمتهم الفقهاء والعلماء ورثة الأنبياء :"فلولا نفر من كل فرقة طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم – التوبة :122"
لكن النبي (ص) لشخصيته الكريمة جانبان : جانب رسالة ، وجانب إمامة . فهو (ص) إمام الأئمه ، وأول إمام من الأنبياء هو سيدنا إبراهيم عليه السلام ، ولم يكن أحد في الأنبياء بإمام قبلة (ع) :"وإذا ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إني جاعلك للناس إماما : قال : ومن ذريتي ؟قال : لا ينال عهدي الظالمين – البقرة :124".
فكانت الإمامه في إبراهيم وذريته إلى يوم الدين :"وجعلها كلمه باقية في عقبة – الزخرف:28" استجابة منه تعالى لطلب ابراهيم (ع) ، قال تعالى : إنما أنت منذر ولكل قوم هاد – الرعد :7" فالهادي ، على أصح القولين هو الإمام الذي يدعوا إلى رسالة المنذر من الأنبياء أصح القولين هو الإمام الذي يدعو إلى رسالة المنذر من الأنبياء فكانت الذرية الإبراهيمية أئمة بأمر الله تعالى . قال سبحانه :" وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا – السجدة : 24" . وقال " ونجعلهم أئمة الوارثين – القصص : 5 " .
فنبينا (ص) ظاهر دعوته :النبوة والرسالة ، وباطن دعوته الإمامة ، والإمامة روحها الولاية ، فلا إمامة بلا ولاية ، وظاهر الدعوة الرسالية تندرج تحت عنوان (الملك) وباطن الولاية ينطوي تحت مقولة (الملكوت) .، فإذا كانت له الولاية على الناس في أعمالهم ، وهى هداية لكن لا من باب آراءة الطريق ، بل من قبيل إيصال الناس إلى المطلوب بأمر الله والولاية من شؤونها البعث والزجر والسلطنة .
وعلى ضوء ولايته وإمامته (ص) شرعت النظم الإداريه والاجتماعية والاقتصادية والسياسية والقضائية وشرع قانون العقوبات والحدود والتغريرات .
ومن منطلق ولايته وإمامته (ص) كاتب الملوك والحكام وأنذرهم ، وأنشأ الجيش الإسلامي لأول مرة في الجزيرة جيشا نظاميا عقديا وانبثق منة ، الاستخبارات العسكرية في الوقائع الحربية مثل الأحزاب وغيرها ، وتشكيل جيش التحدي وإعلان الحضور العسكري بتجهيز جيش لمحاربة أكبر دولة في العالم حينذاك في (مؤته) وغير ذلك.
كل هذا من شؤون الإمامه ، فإننا علمنا من أخبار النبي (ًص) بأن أول نبي أعلن الحرب الجهادي كان سيدنا إبراهيم (ع) لمكان إمامته ، وما كان يسمح للأنبياء من قبل أن يواجهوا الأعداء بالنزاع المسلح لأنهم ما كان لهم هذا المقام العظيم ونكرر مذكرين بأن نبينا العظيم (ص) بحسب رسالته كانت هدايته من باب آراءة الطريق ، وبحسب إمامته كانت هدايته من قبيل الإيصال إلى المطلوب ، ولا يتم الإيصال إلى المطلوب إلا بالولاية ، فله الولاية التشريعية .
الهداية اختياريه
على رغم ولايه الإمام وسوقه الناس إلى الله بالهداية تبقى الهداية اختياريه من منطلق الحرية الإنسانيه التى أتحف الله تعالى ، وله الحمد ، النوع البشري بها ، ولم يجبر أحدا تكوينا عليها وإلا لتعطلت الرسالات ، والله قادر على الإجبار ولكن سبق أن كتب للبشرية الاختيار : "ولو شئنا لأتينا كل نفس هداها – السجدة 13" ، وقال سبحانه "ولو شاء الله لجمعهم على الهدى – الأنعام :35"
فهو تعالى لا يجبر أحدا على شئ أبدا كيف لا وهو القائل :"إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا – الإنسان 3"على الرغم أنه تعالى خلق الخلق للهدى خصوصا الإنسان ، وهذا لا ينافي الاختيار ، قال سبحانه :"وأما ثمود فهديناهم فاستحبوا العمى على الهدى – فصلت :67"، فهو سبحانه الهادي ، والهدى بتشريعاته :"قل إن الهدى هدى الله ، وأمرنا لنسلم برب العالمين – الأنعام :71"
بناء عليه ، اتباع الأنظمة الموضوعية لا توصل إلى الهدى ، لأنها محاطة بمعوقي الإفراط والتفريط وذلك بما تدعو إليه الغرائز من حب الذات وحب الأهل والقومية ، أو حب الوطن ، وما الى ذلك . فإذا تقيد القانون بمثل هذه القيود فسوف لا يتأهل للشمولية المبتغاة .
إن الهداية الجوهرية لا تتجه أبدا للركود أو الجمود ، بل هي وسيلة وأداة للبناء العملي للمجتمع وتساعد على تقدير المتطلبات الموضوعية لتقدم الأمه وضرورة التحول إلى الأشكال العليا التى تدفع إلى الأمام بتقدم البشرية :"إن هذا القرآن يهدى للتي هي أقوم" ، لكن بعض الناس غير قابلين للهداية قال تعالى :"وإن تدعوهم إلى الهدى لا يتبعوك – الأعراف:193".
وقال سبحانه :"وإن تدعوهم إلى الهدى لا يسمعوا – الأعراف:198".
وقال جل جلاله "وإن تدعوهم إلى الهدى فلن يهتدوا إذا أبدا – الكهف:57".
وبعض الناس مصابون بالانهزامية يظنون أنهم إن رجعوا إلى حظيرة الهدى الإلهي تتصدع علاقاتهم وتنهار مصالحهم ، ويكونون معرضا للنقد الذريع ، فهم مصابون بالهزيمة النفسية :"وقالوا إن نتبع الهدى نتخطف من أرضنا".
منقول بقلم الشيخ الدكتور عيسى الخاقاني
الهداية الرسالية والهداية الولائية
لا شك أن الرسول الأكرم (ص) هو الهادي المهدى . قال تعالى "إنك لتهدى إلى صراط مستقيم – الشورى :52" لأنه مهدي بذاته من الله تعالى "ويتم نعمته عليك ويهديك صراطا مستقيما – الفتح :2".
وقال تعالى :"هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق – التوبة :33".
وكذا سائر الأنبياء هم هذه بأمر الله تعالى . قال سبحانه :"وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم فيفضل الله من يشاء ويهدي من يشاء – إبراهيم :4"
ويظهر الآية الكريمة طريقة الهداية ، وهى مجرد الطريق فحسب ، وليس الإيصال إلى المطلوب ، فإن هذا ينبعث عادة في الالتزام ،أما الأول فمن باب إلقاء الحجة المطلوبة وبيان الحقيقة والدعوة إليها "ليبين لهم" أي ليوضح لهم الطريق إلى الحق ليس غير،
* قال تعالى :" لست عليهم بمسيطر"
وقال سبحانه :"أبلغكم رسالات ربي وأنصح لكم – الأعراف:62 "
وقال جل شأنه :"فتولى عنهم وقال يا قوم قد أبلغتكم رسالة ربي –الأعراف :79"
وقال جل جلاله :"فإن تولوا فإنما عليك البلاغ – العمران:20"
وقال :"وما على الرسول إلا البلاغ- المائدة:99".
وهذا دين الأنبياء الكرام ، فهم من حيث أنهم رسل وأنبياء فليس إلا إبلاغ الرسالة للناس وليس وراء ذلك شئ.
وعلى أنوار هدايتهم يتبعهم المبلغون لحكم الله من الدعاة إلى الله والإدلاء على الله ، فهو على وتيرة الأنبياء .قال تعالى واصفا دعوة مؤمن الفرعون حيث أوضح الطريق اللاحب الموصل إلى الله جل شأنه وليس من باب الإلزام ، فهو ما كانت له القدرة على ذلك :"وقال الذي آمن: يا قوم اتبعون أهدكم سبيل الرشاد – المؤمن:38".
فهدايته كانت على غرار هداية الرسالة . لأنه صاحب رسالة ، وقد أداها.
على هذا المنوال تتحرك قافلة المصلحين والآمرين بالمعروف الناهين عن المنكر والمبلغين لرسالات ربهم ، وفى مقدمتهم الفقهاء والعلماء ورثة الأنبياء :"فلولا نفر من كل فرقة طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم – التوبة :122"
لكن النبي (ص) لشخصيته الكريمة جانبان : جانب رسالة ، وجانب إمامة . فهو (ص) إمام الأئمه ، وأول إمام من الأنبياء هو سيدنا إبراهيم عليه السلام ، ولم يكن أحد في الأنبياء بإمام قبلة (ع) :"وإذا ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إني جاعلك للناس إماما : قال : ومن ذريتي ؟قال : لا ينال عهدي الظالمين – البقرة :124".
فكانت الإمامه في إبراهيم وذريته إلى يوم الدين :"وجعلها كلمه باقية في عقبة – الزخرف:28" استجابة منه تعالى لطلب ابراهيم (ع) ، قال تعالى : إنما أنت منذر ولكل قوم هاد – الرعد :7" فالهادي ، على أصح القولين هو الإمام الذي يدعوا إلى رسالة المنذر من الأنبياء أصح القولين هو الإمام الذي يدعو إلى رسالة المنذر من الأنبياء فكانت الذرية الإبراهيمية أئمة بأمر الله تعالى . قال سبحانه :" وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا – السجدة : 24" . وقال " ونجعلهم أئمة الوارثين – القصص : 5 " .
فنبينا (ص) ظاهر دعوته :النبوة والرسالة ، وباطن دعوته الإمامة ، والإمامة روحها الولاية ، فلا إمامة بلا ولاية ، وظاهر الدعوة الرسالية تندرج تحت عنوان (الملك) وباطن الولاية ينطوي تحت مقولة (الملكوت) .، فإذا كانت له الولاية على الناس في أعمالهم ، وهى هداية لكن لا من باب آراءة الطريق ، بل من قبيل إيصال الناس إلى المطلوب بأمر الله والولاية من شؤونها البعث والزجر والسلطنة .
وعلى ضوء ولايته وإمامته (ص) شرعت النظم الإداريه والاجتماعية والاقتصادية والسياسية والقضائية وشرع قانون العقوبات والحدود والتغريرات .
ومن منطلق ولايته وإمامته (ص) كاتب الملوك والحكام وأنذرهم ، وأنشأ الجيش الإسلامي لأول مرة في الجزيرة جيشا نظاميا عقديا وانبثق منة ، الاستخبارات العسكرية في الوقائع الحربية مثل الأحزاب وغيرها ، وتشكيل جيش التحدي وإعلان الحضور العسكري بتجهيز جيش لمحاربة أكبر دولة في العالم حينذاك في (مؤته) وغير ذلك.
كل هذا من شؤون الإمامه ، فإننا علمنا من أخبار النبي (ًص) بأن أول نبي أعلن الحرب الجهادي كان سيدنا إبراهيم (ع) لمكان إمامته ، وما كان يسمح للأنبياء من قبل أن يواجهوا الأعداء بالنزاع المسلح لأنهم ما كان لهم هذا المقام العظيم ونكرر مذكرين بأن نبينا العظيم (ص) بحسب رسالته كانت هدايته من باب آراءة الطريق ، وبحسب إمامته كانت هدايته من قبيل الإيصال إلى المطلوب ، ولا يتم الإيصال إلى المطلوب إلا بالولاية ، فله الولاية التشريعية .
الهداية اختياريه
على رغم ولايه الإمام وسوقه الناس إلى الله بالهداية تبقى الهداية اختياريه من منطلق الحرية الإنسانيه التى أتحف الله تعالى ، وله الحمد ، النوع البشري بها ، ولم يجبر أحدا تكوينا عليها وإلا لتعطلت الرسالات ، والله قادر على الإجبار ولكن سبق أن كتب للبشرية الاختيار : "ولو شئنا لأتينا كل نفس هداها – السجدة 13" ، وقال سبحانه "ولو شاء الله لجمعهم على الهدى – الأنعام :35"
فهو تعالى لا يجبر أحدا على شئ أبدا كيف لا وهو القائل :"إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا – الإنسان 3"على الرغم أنه تعالى خلق الخلق للهدى خصوصا الإنسان ، وهذا لا ينافي الاختيار ، قال سبحانه :"وأما ثمود فهديناهم فاستحبوا العمى على الهدى – فصلت :67"، فهو سبحانه الهادي ، والهدى بتشريعاته :"قل إن الهدى هدى الله ، وأمرنا لنسلم برب العالمين – الأنعام :71"
بناء عليه ، اتباع الأنظمة الموضوعية لا توصل إلى الهدى ، لأنها محاطة بمعوقي الإفراط والتفريط وذلك بما تدعو إليه الغرائز من حب الذات وحب الأهل والقومية ، أو حب الوطن ، وما الى ذلك . فإذا تقيد القانون بمثل هذه القيود فسوف لا يتأهل للشمولية المبتغاة .
إن الهداية الجوهرية لا تتجه أبدا للركود أو الجمود ، بل هي وسيلة وأداة للبناء العملي للمجتمع وتساعد على تقدير المتطلبات الموضوعية لتقدم الأمه وضرورة التحول إلى الأشكال العليا التى تدفع إلى الأمام بتقدم البشرية :"إن هذا القرآن يهدى للتي هي أقوم" ، لكن بعض الناس غير قابلين للهداية قال تعالى :"وإن تدعوهم إلى الهدى لا يتبعوك – الأعراف:193".
وقال سبحانه :"وإن تدعوهم إلى الهدى لا يسمعوا – الأعراف:198".
وقال جل جلاله "وإن تدعوهم إلى الهدى فلن يهتدوا إذا أبدا – الكهف:57".
وبعض الناس مصابون بالانهزامية يظنون أنهم إن رجعوا إلى حظيرة الهدى الإلهي تتصدع علاقاتهم وتنهار مصالحهم ، ويكونون معرضا للنقد الذريع ، فهم مصابون بالهزيمة النفسية :"وقالوا إن نتبع الهدى نتخطف من أرضنا".
منقول بقلم الشيخ الدكتور عيسى الخاقاني

-
- الكادر الاداري
- Posts in topic: 1
- مشاركات: 27486
- اشترك في: الأربعاء إبريل 18, 2007 1:42 am
- الراية: أخت زينبية
بسم الله الرحمن الرحيم
وصل اللهم على محمد وآله الطيبين الطاهرين
اشكركم اخونا الفاضل خادم حيدرة لاحرمنا
الباري من نور عطائكم
موفقين
وصل اللهم على محمد وآله الطيبين الطاهرين
اشكركم اخونا الفاضل خادم حيدرة لاحرمنا
الباري من نور عطائكم
موفقين
اعــرف الحــق تعــرف أهلــه
- خادم حيدره
- مشرفو السادة
- Posts in topic: 4
- مشاركات: 6558
- اشترك في: الاثنين ديسمبر 07, 2009 7:09 pm
- الراية: أخ حسيني
بسم الله الرحمن الرحيم
وصل اللهم على محمد وآله الطيبين الطاهرين
نورتي بالمرور العطر اختي انوار المنتظر
وصل اللهم على محمد وآله الطيبين الطاهرين
نورتي بالمرور العطر اختي انوار المنتظر

- مولاتي الزهرة
- المراقب العام
- Posts in topic: 1
- مشاركات: 16302
- اشترك في: الجمعة مارس 28, 2008 6:23 pm
- الراية: أخت زينبية
- اتصال:
بسم الله الرحمن الرحيم
وصل اللهم على محمد وآله الطيبين الطاهرين
بارك الله بك
وجزاك المولى خير الجزاء
وصل اللهم على محمد وآله الطيبين الطاهرين
بارك الله بك
وجزاك المولى خير الجزاء
نحن الشيعة الأبية شجاعتنا نبوية غيرتنا حيدرية حشمتنا فاطمية
آدابنا حسنية كرامتنا حسينية عزتنا زينبية أدعيتنا سجادية
علومنا باقرية أحاديثنا جعفرية سجداتنا كاظمية صلواتنا رضوية
كراماتنا جوادية أنباؤنا هادية حكمتنا عسكرية انتصاراتنا مهدوية
آدابنا حسنية كرامتنا حسينية عزتنا زينبية أدعيتنا سجادية
علومنا باقرية أحاديثنا جعفرية سجداتنا كاظمية صلواتنا رضوية
كراماتنا جوادية أنباؤنا هادية حكمتنا عسكرية انتصاراتنا مهدوية
- نوور الهدى
- المراقب العام
- Posts in topic: 1
- مشاركات: 16174
- اشترك في: الأحد سبتمبر 19, 2010 2:30 pm
- الراية: أخت زينبية
- مكان: بغداد
بسم الله الرحمن الرحيم
وصل اللهم على محمد وآله الطيبين الطاهرين
احسنتم اخي الكريم
موفقين لكل خير ببركة محمد وآل محمد
وصل اللهم على محمد وآله الطيبين الطاهرين
احسنتم اخي الكريم
موفقين لكل خير ببركة محمد وآل محمد
- خادم حيدره
- مشرفو السادة
- Posts in topic: 4
- مشاركات: 6558
- اشترك في: الاثنين ديسمبر 07, 2009 7:09 pm
- الراية: أخ حسيني
بسم الله الرحمن الرحيم
وصل اللهم على محمد وآله الطيبين الطاهرين
نورتم بالمرور العطراخواتي
وصل اللهم على محمد وآله الطيبين الطاهرين
نورتم بالمرور العطراخواتي

- خادم حيدره
- مشرفو السادة
- Posts in topic: 4
- مشاركات: 6558
- اشترك في: الاثنين ديسمبر 07, 2009 7:09 pm
- الراية: أخ حسيني
بسم الله الرحمن الرحيم
وصل اللهم على محمد وآله الطيبين الطاهرين
نورتم بالمرور العطراخواتي
وصل اللهم على محمد وآله الطيبين الطاهرين
نورتم بالمرور العطراخواتي
